<LI class=text>مولوداً من عذراء
أن السيد نفسه يعطيكم آية . ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل (إشعياء 7: 14) وقد تنبأ إشعياء بهذه النبوة من 758 – 698 قبل الميلاد
عمانوئيل تعنى "الله معنا"
<LI class=text>مولود في بيت لحم
أما أنت يا بيت لحم أفراته وأنت صغيرة أن تكونى بين ألوف يهوذا فمنك يخرج لى الذى يكون متسلطاً على اسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل(ميخا 5: 2) وقد تنبأ ميخا هذه النبوة من سنة 756 – 697 قبل الميلاد عن الأقنوم الثانى من اللاهوت يسوع الذى منذ أيام الأزل
<LI class=text>رياسته وأزليته
راجع رقم 2 . فمنك يخرج لى الذى يكون متسلطاً على اسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل (ميخا 5: 2) لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابناً وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً الهاً قديراً أباً أبدياً رئيس السلام . ولنمو رياسته لا نهاية للسلام لا نهاية على كرسى داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن وإلى الأبد. غيرة رب الجنود تصنع هذا (إشعياء 9: 6، 7) وقد تنبأ إشعياء بهذه النبوة سنة 758 – 698 قبل الميلاد .
<LI class=text>قتل الأطفال بأمر هيرودس
هكذا قال الرب "صوت سُمع فى الرامة نوح وبكاء مرّ راحيل تبكى على أولادها وتأبى أن تتعزى لأنهم ليسوا بموجودين" (إرميا 31: 15)
<LI class=text>المرسل الذى سبق مجئى السيد
"صوت صارخ" أعدوا طريق الرب. قوموا فى القفر سبيلاً لإلهنا (إشعياء 40: 3) تمت هذه النبوة فى شخص يوحنا المعمدان لما جاء يبشر فى البرية / برية يهوذا قائلا: "توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات" (متى 3: 1 ، 2)
<LI class=text>بدأت خدمة يسوع من الجليل
"ولكن لا يكون ظلام للتى عليها ضيق كما أهان الزمان الأول أرض زبولون وأرض نفتالى . يكرم الأخير طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم" (إشعياء 9: 1) أن تحقيق هذه النبوة دُون أو سُجل فى (متى 4: 12 ، 13، 17) ولما سمع يسوع أن يوحنا قد سجن انصرف إلى الجليل وترك الناصرة وجاء إلى كفر ناحوم التى عند البحر فى تخوم زبولون ونفتالى . ومن ذلك الوقت بدأ يسوع يبشر ويقول :" توبوا لأنه قد اقترب ملكوت السموات"
<LI class=text>دخل الملك أورشليم راكباً أتان
"ابتهجى جداً يا إبنة صهيون ! إهتفى يا بنت أورشليم لأن مليكك يأتيك عادل ومنصور ووديع راكب على حمار وعلى جحش إبن أتان (زكريا 9: 9) وقد تم ذلك حرفياً فى (لوقا 19: 35- 37) أن النبى زكريا ، الذى ولد فى السبى ، فى بابل . رجع ليبنى أورشليم مع قافلة كبيرة عادت من السبى تحت قيادة زربابل ويشوع الكاهن العظيم وقد اشترك فى بناء الهيكل الثانى.
توجد نبوات فى العهد القديم تمت فى يوم واحد . مع أن الذين نطقوا بها أنبياء مختلفين على مدى خمس قرون من سنة 1000 – 500 قبل الميلاد وهى تشمل الخيانة – المحاكمة – الموت – ثم دفن يسوع المسيح (الجسد)
<LI class=text>خيانة الصديق
"أيضاً رجل سلامتى الذى وثقت به ، آكل خبزى رفع علىّ عقبه" (مزمور 41 : 9) لقد خان يهوذا الأسخريوطى صديقه (متى 10: 4)
<LI class=text>يبع بثلاثين من الفضة
فقلت لهم إن حسن فى أعينكم فاعطونى أجرتى وإلاّ فامتنعوا. فوزنوا أجرتى ثلاثين من الفضة" (زكريا 11: 12) هذا دليل آخر مؤكداً أن يهوذا خان المسيح وباعه بثلاثين من الفضة (متى 27 : 3)
إلقاء الفضة فى بيت الله
وقال لى الرب "إلقها فى حقل الفخارى الثمن الذى ثمنونى به ، فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها فى حقل الفخارى كما أمرنى الرب " (زكريا 11: 13) لما رأى يهوذا أنهم أدانوا المسيح ، ندم وأعاد الثلاثين من الفضة إلى رؤساء الكهنة وقال :" أخطأت اذ سلمتُ دماً بريئاً " (ثم ألقى الفضة فى الهيكل)